خدعوك فقالوا) مـــــــن ديـــــــــــــوان
مـــــــع الأيـــــــــــام(
إنى أسائل إخـــــــــــوانا
لنا سبقوا نحو
الزواج وبالأضــــواء قد خدعوا
هل بات جيبك عـمـــــــران بعملته أم بـات يشـــكو فـــراق الأهل ينقطع
قد كنت فى نعمـــة ماصنت قيمتها فاشـرب كؤوس الهوى مادمت
تقتنع
فبـعد ذلك يامـسكــــين كــــــــارثة فـــكل ماعشتـه بالأمـــــس
قـــد تدع
حرية العيش أمــــــــــلاك مضيعة ويــترك المــلك مـن
بالزيف ينخـدع
عينت صـــــــــــرافا للمال مجتهدا تســعى بســـــاقــية
ياحــــبذا الـدلــع
المال مالك لكـــــن لســــــت تملكه سبــحان مـن يرفـع الاقـوام
أو يضع
هــــذا المــرتب مـاتكاد تمســــــكه حــــتى تســـلمه والــــخـير
تصطـنع
إن زاغــــت العـين يوما نحو فاتنة سهــوا فتمسك رأسا ســـــوف
ينقطع
وتحمــل الهـــم يامسكـــــين مكتئبا هـــم العــــيال وزوج لــــيس
يستمع
كنت الأمير فصرت اليوم من خدم كنت الصحيح فها قد جـاءك الصرع
أمـــا الشباب فقــــد ولــت مــفـاتنه
سـهوا ويسـعى إليك
الشـيب والصلـع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق